الاثنين، 4 نوفمبر 2013

مشروع تربوي استخدام اللعب والتعلم


الألعاب التربوية والحاجة الماسة لبلورة هذه الألعاب كجزء رئيسي من ضمن أساليب التدريس الناجحة ، وإن فكرة إنشاء المشروع أتت من تجارب فعلية من قبل تلك المعلمات وحبهن الكبير في إكساب الطلاب بعض المهارات وصقل شخصيته بمختلف الجوانب . لذلك نفذت المعلمتان مشغلا يعطي نبذة تعريفية عن تطبيق إسلوب التعلم باللعب لأنه يعد نشاطاً مهماً يمارسه التلميذ ؛ إذ يسهم بدور حيوي في تكوين شخصيته بأبعادها وسماتها كافة ، ويجذب المتعلم ويسهم في تعليمه ونموّه واشباع حاجاته وتوضيح أهداف التعلم باللعب . 

فقدمت احدى المعلمات مشروعاً تربوياً هادفاً يتمثل في التعلم باللعب  

ومن الألعاب التربوية الشيقة التي إستخدمتها : بدأت مع لعبة بائع البالونات ثم لعبة حدد موقعي ، ولعبة أرقام وحروف ، ويليها لعبة هيا نركب الحافلة ، ثم معالم من بلادي ، وأخيرا زينت درسها بلعبة وردة الولايات .








اتسم الجو العام بالمرح والجدية والحماس من قبل الطلبة وحتى المعلمات لأنه يعتبر نقلة نوعية في طريقة نقل المعلومة تخرج بالجميع من الإطار العام الذي تعودوا عليه وتنقلها لهم بطريقة مرحة تساهم في ترسيخها في أذهانهم .

هناك تعليقان (2):

  1. جميل جدا فعلا التعليم الحديث الآن قام على إذابة الحواجز بين النظر والتطبيق وذلك بتطبيق صيغ تعليمية ممتعة وجديدة في نفس الوقت .

    ردحذف
  2. صحيح مثل ما ذكرتِ ، اصبح ممتع و جديد

    شكراً لزيارتك

    ردحذف